NOT KNOWN DETAILS ABOUT التنمر المدرسي

Not known Details About التنمر المدرسي

Not known Details About التنمر المدرسي

Blog Article



قد يسبب التنمّر دخول الضحية في حالة من الرهاب الاجتماعي تصل إلى نوبات الهلع.

استثمار طاقة الطلاب في المدرسة والمنزل ومحاولة دمجهم بالحياة العصرية وتعريفهم على التكنولوجيا والطرق الحسنة لاستخدامها والتعامل معها والاستفادة منها.

وهو التنمّر الذي يتضمن تهديد الضحيّة بالعزل الاجتماعي الذي يتمثل بالعديد من الطرق منها، التهديد بنشر الإشاعات الكاذبة، رفض الاختلاط أو الحديث مع الضحيّة، وممارسة التنمّر على الأشخاص الذين يتحدثون مع الضحيّة ويختلطون معه، كما ويتضمن نقد الضحيّة ممن ناحية الملبس، الشكل، العرق، اللون، الدين، العجز وغيرها من الأمور.

لا أحد يُولَد متنمِّرًا، ومع ذلك يمكن لأي شخص تطوير واكتساب سلوكيات التنمر في ظل ظروف معينة، تتضمن بعض الأسباب:

التنمُّر في أماكن العمل: وهو الحاصل بين زملاء العمل أو ما يمارسه الرؤساء على المرؤوسين، ويشمل كل سلوك يهدف لمضايقة الأشخاص في بيئة العمل.

وضع عقاب مناسب للطفل أو المراهق إذا تنمر على أحد زملائه، وجعل الطفل يدرك أنه لا يوجد تسامح مع السلوكيات العدوانية.

التنمر اللفظي: ينطوي هذا النوع من التنمر على سخرية الطفل المتنمر من أحد زملائه، أو إلقاء تعليقات سلبية على مظهره أو مقتنياته، أو من خلال إهانته واستخدام الألفاظ النابية عند التحدث معه.

غياب الوعي الديني والأخلاقي، وعدم الإلتزام بالقواعد الدينيّة المفروضة، مما يدفع بالشباب إلى عدم مراعاة مشاعر الآخرين والاستهزاء بهم.

قد يتعدى التنمُّر في بعض الحالات الأضرار النفسية ويسبب ضرراً جسدياً جسيماً أو تلفاً بالممتلكات الخاصة.

وتعتبر الباحثة تزاني-بيبلاسي أن من بين مميزات هذا الأسلوب أنه يمنح الفرصة للتلاميذ الأصغر سنا لتعلم السلوكيات الواجب القيام بها من زملائهم الأكبر.

تعاني ضحية التنمّر من اضطرابات في الأكل والنوم تنعكس على الصحة البدنية وقد يعاني من صداع مستمر وآلام في المعدة دون أسباب فيسيولوجية واضحة وهو ما يعرف بالجسدنة أو الأمراض الجسدية ذات المنشأ النفسي.

والتنمُّر في اللغة العربية من الفعل تنمَّرَ أي رفع صوته وغضب وقلّد انقر على الرابط النمر في شكله وسلوكه، وتنمّر الشخص أي ساء خلقه عند الغضب، ويقال لمن يهدّد غيره ويمدّ صوته في التهديد متنمّرٌ، كما يعني التنمُّر في اللغة الإخلاف في الوعود والتنكّر للعهود.

وتُبرز تجربة هذه السيدة حقيقة مؤلمة مفادها أن الأطفال قد يكونون من بين أكثر المتنمرين ضراوة، برغم كل ما يتصفون به من براءة وقلة خبرة بالحياة. فأفعالهم في هذا السياق، قد تكون قاسية بشدة وعنيفة وصادمة، نظرا لأنها تكون أقل تأثرا بالأمور التي تكبح هذا السلوك والمتمثلة في الأعراف الاجتماعية التي نتعلمها في مراحل لاحقة من الحياة، ونتقيد بها تبعا لذلك.

الشكوى من آلام في المعدة أو صداع في الرأس صباح اليوم الدراسي.

Report this page