The Ultimate Guide To اكتئاب الشتاء عند الرجال
The Ultimate Guide To اكتئاب الشتاء عند الرجال
Blog Article
تعمل مضادات الأكسدة والألياف والبروتين على تغذية جسمك، وتساعد في الحفاظ على توازن العقل.
تغيرات في الشهية مثل الرغبة الشديدة في تناول الكربوهيدرات والإفراط في تناولها يمكن أن يؤدي إلى زيادة الوزن.
وأشار هافنر إلى أنه غالبا لا تزول أعراض الاكتئاب الشتوي من تلقاء نفسها بحلول فصل الربيع، مشددا على ضرورة استشارة طبيب نفسي، في حالة استمرار الأعراض حتى بعد انتهاء فصل الشتاء، حيث قد تنذر حينئذ بالإصابة باكتئاب حقيقي.
إيذاء النفس أو الانتحار، يعد الرجال أكثر عرضة للوفاة عن طريق الانتحار مقارنة بالنساء؛ نظراً لاستخدامهم وسائل قاتلة.
الحفاظ على نظام غذائي صحي: تناول الأطعمة الغنية بالفيتامينات والمعادن.
قد يكون من المفيد أيضًا التحدث مع العائلة والأصدقاء حول حالتك، حتى يتفهموا كيف يتغير المزاج خلال فصل الشتاء، مما يساعدهم في الدعم بشكل أكثر فعالية.
يمكن أن يساعد العلاج النفسي في معالجة الأفكار والمشاعر السلبية المرتبطة بالاكتئاب الموسمي.
السبب الدقيق للاكتئاب الموسمي غير معروف، لكن معظم الأبحاث تشير إلى أنه غالبًا ما يرتبط بانخفاض التعرض لأشعة الشمس خلال أيام الخريف والشتاء الأقصر، والتي يعتقد أنها تؤثر على:
الرياضة: تقلل الرياضة من الشعور بالتوتر، وفي الوقت نفسه تعزز إطلاق هرمونات السعادة.
ويمكن أن تتسبب قلة التعرض لأشعة الشمس في انخفاض مستوى السيروتونين، ما قد يؤدي إلى الإصابة بالاكتئاب. مستويات الميلاتونين. يمكن لتغيير فصول السنة أن يسبب اضطرابًا في مستوى توازن الميلاتونين في الجسم، الذي يؤثر في أنماط النوم والمزاج.
يتناول هذا المقال أسباب الاكتئاب عند الرجال، وأعراضه، وأضراره المحتملة، وكذلك طرق العلاج.
غرد قد يكون الحزن والتعب المرافقين لك منذ بداية فصل الشتاء أكثر من مجرد تغير مزاجي، فربما أنت مصاب باكتئاب الشتاء، تابع المقال للتعرف عليه.
وقد نور يحدث ذلك أيضاً لأنَّ الجسم في الشتاء ينتج كمية أقل من هرمونات الميلاتونين والسيروتونين، التي تؤثر في النوم والمزاج.
نوع من أنواع الاكتئاب الذي يتبع الفصول، النوع الأكثر شيوعًا منه يُسمى الاكتئاب الشتوي، عادة ما يبدأ في أواخر الخريف أو أوائل الشتاء، ويختفي بحلول الصيف، وفيه يبدأ بعض الأشخاص في الشعور بالحزن مع قصر ساعات النهار في الخريف والشتاء، ثم يبدأ في الشعور بالتحسن في الربيع مع ساعات النهار الأطول، في بعض الحالات تكون هذه التغيرات المزاجية أكثر خطورة، ويمكن أن تؤثر على كيفية شعور الشخص وتفكيره وتعامله مع الأنشطة اليومية.